Profile
إسمــي ×[خــالــد ]× 18 رقم سجله العمر [,,] أنــآآ لغز مبهم من ألغاز البشر
أنــآآ من أحببت الليل و سامرت الــقمر[,,] و فصلت ردائي من قطرات المطر ,,
و عشت أحاكي همسه إذا انهمــــر [,,] [,,] مــن أنآآ [,,]. .[,,]
أنــآآ من عاش بين سطــور أوراقــي[,,] ألملم أشلاء ذكــرى احتراقي[,,]
[,,] بين أرواح تعذب في الوادي [,,] في عثمة الضياع [,,] و الزمن الأسود
; و القمــر الســـادي[,,] يحتفل بالأوجاع [,,] يتمرد
بين ذكرى البارحة و الأمس [,,] عدت أسقي بالدموع الأطلال [,,]
هنــآ قد إختبأت [,,] هــنـآآ قد سقطت [,,] و هنـآآ دم قلبي قد سال [,,]
مــن أنــآآ [,,] لــست أدري من أنآآ [,,]
عشــت الليل مرات[,,] و قبلت أكفه إن دنــى [,,]
[,,] أنــآآ أحــبــكـ,, هذا أنـآآ و لآ يهمــنــي إن كان قلبي بالجراح قد إغتنى
>3>3>3>3>3>3>3>3
Chat
Cbox recommended. :D
Links
الاثنين، 30 مارس 2009
نسيت الحياة و إنفك
عن عاثقي كل العذابِ ،
ليغرس في قلبي شيء
لم يكن بحسابي ،
كسيف بثار أصابني لينام بقلبي
و تجاويف أعصابي ،
ألبسني الرشعة عباءة
و جعل من الحزن كل ثيابي ،
و يسطر بالحروف قصة
ما ساوى صفحاته ألف كتاب ،
أخاف سكن الكتاب منفرداً
أرتشف الدموع بعد ذهابي ،
أعود حاملاً القلب منشطراً
رحلة من فوق النجوم لتحت التراب
ماذا عساي كاتباً فما أصارع
آتاني قبل الموعد حسابي ،
ينسج بين حنايا الفؤاد قنبلة
تعوي تبحلق كأعين الذئابِ ،
ليتكِ حباه تمسكين منقذة
قبل أن أهوي بريعان شبابي ،
فقد صار هواي يغتالني
يزورني كل ليلة فقد صار مستجابي ،
لآ تمسكي قلبي بقسوة
تجعلني أعيش كفء حبك عقابي ،
و تنثر بقاياه حولي تلفني
و دماه تجري بإنسيابي
أيا قدر أترجاك إهدني مخرجاً
يهون علي قبل فقدان صوابي ،
إني لأبكي بمرارة
جعلت بكائي يختلط بلعابي ،
و أنتظر في العثمة أفكر بالإنتحار
و يكون ذلك كل أسبابي ،
و زمجرة رعد و ريح صفارة
و لآ أرى غير دوائي و شرابي ،
و أرى بين الحين و الآخر روحي
تفارق جسدي بالإتجاه السحاب ،
و تتوالى الصفعات مسرعة
لكن أسأعطى أجر أتعابي ،
نسيت الحياة و نفسي
فما أدراك بأحبابي و أصحابي ،
أسأعود إلى الحياة يوماً
كما ذهبت قبل غيابي ،
أيا حبيبتي إرحميني بكلمة
تبلغني قبول إعجابي ،
و إن ما أنت بمكثرتة
فسيكون الموت لي بعد توابي ،
[م . س] NoBody Else
ترنــى يا[ قـــمر] فـــي الاجواء
ترنى و عـــد مع طيف[ المــساء]
ترنى إإتيني بأخـــبار أحــبابي
و ساول نفسكـ،
و قل لهم إن قلبي في إشتياق
و قــل لهم أني آسف أعتذر
فــيا[ قــمر]
سامحــني بدوركـ،
و أحضني بنوركـ،
و دعــني أتأمــل إبداع الخالق فيكـ،
~
فقال [القــمر] ...
حزنكـ، يا[ بشر] ..
به نوري قد ضجــر
و حــبي للحــياة إنكـــسر
فدعــني يا[ بشر]
~
فوجــئت من[ القــمر]
بهذه البساطة إياي هجر
الذي عشت تحت نوره
حتى عمري زاد [ كــبر]
و شخـــت و توالت الاحـــزان
بي تعصف بل تنفجـــر
رحـــت كالطفل حــين يبكـــي
أحــاول للجنبات المظلمة اشكــي
و قصة هجر القمر أحـــكــي ...
و العــيون الناظرة[ الغــادرة]
تتجنب النظر .. و من حاولي راحلة
و قلبي المنشطر آسرة
أنـــظر للسماء ... و هي تمــــطر ..
تشدو أنشودة هجر القمر
بكلمات ،
ترميني بها بقساوة الحجر
إكتفيــــت النظـــر للمطر
و شدوتُ أنشودة القمــر
~
حـــل المـــساء
و توقف و استــــاء
فـــتبعت السحــاب
وراء ذرات المـــطر
تابع الركض
أنــاجيه يا مطـــر
يا سيد الثل و الجــبل
أمن كلماتي ترحــل ؟
فـــقال المـــطـــر ...
دعــني يا إبن البشر... اسأل ..
ذرات مطري من حزنكم تنحل ..
فكيف لي حولكـــم أبقى
و ألا أبتعد و أرحـــل ؟
~
قـــلت
تفـــوهت للمـــطر :
ضمــني يا مــــــطر
ضمة اللحود ..
إذ سيق للقبر ..
ضمــني مللت حياتي النظر ...
~
قـــال المطـــر
أأضمـــكـ، و أنت من أًخــتبر ..
و كــنت خــير مثال لسخــرية القمر ..
عــش يــا إبن آدمــ،،
و أترك العـــالم
و كــن القــاص حــكــايتة بالعـــبر
شدوت لحــنا سجــيا .. مللي قد كـــسر
نشوته
كــنشوة الطفل إذا ما رأى المطـــر
دمــــوعك يا بني
فاقت مطري في[ القدْر]
رأيت فيك المــنافس
فمشيت .. بعد أن سحـــابي قد رحــــل
فعش صبورا [ للإله] شكـــورا
و أمسكـ، بيمينكـ،
زمــام دينكـ،
و أمــسك بشمالكـ،
[أنشودة المــطر]
مـــــطر مــــطر مــــطـــر
و يهطـــل المـــــــطــــر
إرتشفــت للزمــان بكاءا عــند [الفـــراق]
فأنـــا مع [الزمــان] كــمن قــتـله الظــما
إقـــتربت منه أحـــاول العــناقــ
فـــعـــانقـــني كــمن يعـــانق مرغــما
ودعــته و دمــعــي [دفـــاق]
ودعـــــته و قــلبي معـــلق للسمــــا
كــلما إبتـــــعــدتـ، عــنه زاد [الشقـــاق]
ألا يا قــلبي كـــفـــاكـ تألمـــا
مـــضــى من أمـــامي و [البـــكــاء] يعــلوه
. يحـــاول النـــسيان عــله تبسمـــا
راحــ و النـــاس من أمــامي ســرقــوه
كــضــرير قد [ أصيب ] بالعــمى
مـــا بقـــيت منـــه سوى ذكـــريات
وخـــصــلات من[ شعـــر] دمـــى
مقلتاي بعــدها أبت الــتبات ،
. و قـــلبي [إنــشطــر] بل تحـــطــما
الكــون من حــولي قـــاتم ذو لون سواد
. الـــشــمس تطـــلع مع اليوم تجــــهما
يــداي الارتـــجاف بهما تخــــصل
. و جــسدي كحـائط [متـــصدع] ترنـــما
تـــمضـــي الساعات و أنا فـــي غــيبوبــة
و عـيـشتي كـــطــيف يجــول حــالما
كــيف لــضعــيف يعــيش بلا قــلبه
ألا و كـــيف يعــيش، و قد سل منه مــرغــما
مريـــض كـــئيب [عـــابس] وحــيد
و ماكــان للشقـــاء يومـا بلسما
لجمت أبكي نادماً على حب أضاع طريقه
و يا ليت المنـــفــعـة تبعث النــدما
مـــن لحـــظة حـــملت نـــظراتـــي
و أكــــتب كـــلماتي شقــائي نظــما
فـــخــرجت برهــــة من عـــزائـــي
و أعـــرف أن ما كـــنت به وَهَــمَا
إنــــتظـــرت الـــسنين الجـــوافـــي
و صـــبرت و كــنت ضــد الهـــموم أعــظما
و فــــي يوم قـــريبــ
أســـمعـــت أذاني بعد أن أعلهما صممــا
سيعـــود الحـــبيب
فـــأغـــمي عــلي طـور قــلبي قـــد عــلم
و بعد غـــفوة أســـتفـــيق
لأجـــــد حــبيبي بقــــربي نائما
فــــيا ويــــلتي و يـــا عـــجبي
عـدت لأعـــانق الحــبيب لا تــجهما
حـــياتي كسيت [ألواناً ] من حـــينها
و البـــسمـــة فـــي [الآفاق] مرتسما ،
لست أدري كيف تلاشى القلب في الأحشاء
و لسـت أدري أيــن راح الشوق و إنصرف
و لا أيــن باتت شمــعـتى جالبـــة الضـــياء
فالعتمـــة تقضمنـــي مــــن كل طـــــرف
لــج لسانــي في الســـؤال و لا من مجيــب
فلســت أدري القــدَر أي لــحنٍ قــد عـــزف
لســـت أدري لــــمـــا تأصــل بـــي البكـــاء
جـــرح قديــــم قــد إنفضــى والآن قد نزف
وحــــدة قاتـــلــــة ، و لآ مــــــن عـــــــزاء
كأن شيئا ، من ذكرياتي في الذهن قد وقف
تحـــــرق بعــــودتــــه بحــــرارة اللـــهيب
و مـــــــــــرارة النــــحـــــــــــــيــــــــــب
مـــــــات قلبــــــــي مــــن زمانه قد عرف
الحـــزن مللــتـ، طلب التركـ، منه و الرجاء
عانقت الموت باكياً لحقاً كان لي شرف
خــير من حيـــاة علــى حافة ملؤها العناء
كســم قاتـلـ، يسـري بعـــد أن إرتُشـــــفـ،
كطــفل خــــــــــاف أمـــــــــه أن تضيــعـ،
كسحابة جالت و آن آوانها كي تنصرف
كــجثة أخمدها الدهر و شعـرها قــــد تثفـ،
فمـــا كــــــــان لقلمــــــــــي إلا البكـــــاء
عـــل البكاء بعض البـــؤس قد صـــــرف
نـــــظــــرتـ، للأفــــقـ، بتلهـــفـ، و إشتــــياقـ،
لكنـــ، حـــــالي الأفـــــق الدمـــوع له درفـ،
شمــــسي خالت الظــــــلمة لهـــــا الـــفراقـ،
كان بودها لو أحست يوماً الحــياة برهــــــفـ،
ســـــــــــدلتـ، ستــــــــائر الكــــــون لمــــا
حضنتني العتمة ، و النور عن حياتي إنكشف
و تركــــــــــي كضــــــرير كان بوده أن يرى
و تركـ، قلبي قد إتخذ من الأحــــــزان حرفـ،
حلــــــقت من بيـــــن يــــدي حمامــة الهنــاء
طـــــــــــــــارتـ، مبتعدة و جناحاها ترفرف ،
و صـــــدى صوتهما في مسمعي ذا صفـــــاء
كــــــــــأنـ، طريقي ذاك الصوتـ، قد كشفـ،
فــــأي طريق إختــــرت لي يا قـــدر مشيهــــا ،
فما احتمل القلب المسكين ، طول المسير فمات ووقف ،
سافرت يوماً إلى أعماق ، أعماق، النواح
في ليل كان قد قرعت فيه الباب الرياح
تقرعه فيقفز الطفل المفزوع
بكاء فصراخ فصياح
أفسيكون بعد دجى الليل ضوء صباح ؟
أين أنت يآ حبيبة ماشية معي ظلمة الطريق
في وسط الأحاجي و التيه العميق
عودي حباه ليتك ترجعين
شبحاً حتى فما خفتك أزل السنين
حباه ، قد إحترق القلب جراء الحنين
حبيبك قد جال في طريق مظلم
أيا ليتك إياه تضمين ،
و عنه بعض تلك الرياح تحجبين
يسير يرتشف الدموع فأنت بذهنه ما تزالين ،
لعل في الريح روحاً بي تحوم
تدلني للمكان كخرائط النجوم
حبيبتي ليتك لم تختاري سكن بيت من حجار
لآ باب فيه للدق و لآ نوافذ في الجدار
سافرت مبتعدة بعد الجبال و البحار
أتمزق أتكسر فالقلب عله إنكسار
أين أنت حبيبتي
سأظل هنا في إنتظار
عل الجواب يأتي من خلف ما سكنت من أسوار
حب لكي يهزني بشوق جبار ،
أيا حبيبتي ،
روحي باتت تتبعثر كوريقات أزهار
دموعي جفت بعد عيشها سنوات إنهمار
أطلال إنسان تجول ليس لها ديار
تلك الريح تصفر ،
أتصفر لتحفل بالفراغ
أم لأن قلباً إندثر أسوء إندثار ،
مــا حســـبت [حســاب] يومـ ,أعيــش بـيــت [الهــوى] مـن ساكنيه ,و لآ أنـــاظلـ لجانــــب [جيــشـ] ,فكيف إن [كنـــت] مـــن آمــــريه ,كـــأني ما [صــحوت] مـــن نــومـ ,كــنت مــن [الحالميــــن] فيــــه ,كأني صــــرت حبيـــس [حلــمـ] ,كحـــصان زهــــري انا [أمتطــيه] ,تلآشــــى من [الفــــؤاد] كــل هم ,و صار الهوى كل [الجوانب] يعتريه ,يـــــداي [النـــــار] ما احــــستآ ,فنــــار الشـــوق [الألــــم] تناجيـــه ,تهـت بطــريق [كياني] ,لآ [أعـــرف] غــــير الهــوى اناديـــــه ,تـ الله لو كـــــان لـ [لهـــــوى] بلســـم ,لكـــنت [أولـ] مـــــن يشتــــــــــريه ,ما عــلقــــت في ذهنــي غير [عينــان] ,أخـــذتــــآ [إحساســي] و مآ فيـــــــه ,