Profile
إسمــي ×[خــالــد ]× 18 رقم سجله العمر [,,] أنــآآ لغز مبهم من ألغاز البشر
أنــآآ من أحببت الليل و سامرت الــقمر[,,] و فصلت ردائي من قطرات المطر ,,
و عشت أحاكي همسه إذا انهمــــر [,,] [,,] مــن أنآآ [,,]. .[,,]
أنــآآ من عاش بين سطــور أوراقــي[,,] ألملم أشلاء ذكــرى احتراقي[,,]
[,,] بين أرواح تعذب في الوادي [,,] في عثمة الضياع [,,] و الزمن الأسود
; و القمــر الســـادي[,,] يحتفل بالأوجاع [,,] يتمرد
بين ذكرى البارحة و الأمس [,,] عدت أسقي بالدموع الأطلال [,,]
هنــآ قد إختبأت [,,] هــنـآآ قد سقطت [,,] و هنـآآ دم قلبي قد سال [,,]
مــن أنــآآ [,,] لــست أدري من أنآآ [,,]
عشــت الليل مرات[,,] و قبلت أكفه إن دنــى [,,]
[,,] أنــآآ أحــبــكـ,, هذا أنـآآ و لآ يهمــنــي إن كان قلبي بالجراح قد إغتنى
>3>3>3>3>3>3>3>3
Chat
Cbox recommended. :D
Links
By Bléàçk Majéésty
:D
الخميس، 13 أغسطس 2009
إختفت فجأة ، تلك الشمعة المنطفئة ، التي كنت أعيش أملاً في أن أوقذها يوماً ،
، التي تابعت التشبت بها ، رغم الظلمة الحالكة ، و طريق حفته الوحدة ، أردت أن أسرع الخطى لأصل لبر الأمان من ذاك الطريق ، لكن ، علقت به وحيداً ، ألتمس بصيص نور ، ينتشلني من بحر ظلام يجرفني في كل يوم هناك ، راحت الطفولة الملونة ذات الاحلام العفوية ، لا بد أنه عالم آخر غير الذي عهدته ، هو العالم الذي سجنت به نفسي ، عالم ألقى بظلاله على حياتي بأكملها ، عالمي الخاص ، وراء الحقيقة ، وراء الإنطواء و عدم الإنتماء ، كنت أنتظر لحظة التغيير المباغثة ، حتى أكشف قناع ذاك العالم عن وجهي ، لأركض مسرعاً لتحقيق أحلامي الغالية علي ، إنتظرت و إنتظرت ، حتى طال بي الإنتظار ، فجرفني وابل البكاء المنهمر ليغرسني في أعماق حزن أزلي ، و يحكم علي بأن أبقى أعيش به ما حييت ، تلاشت الأحلام بالعثمة القاتلة ، فرضخت للأمر الواقع ، فما وجدت ملاذي من تلك العثمة إلا في أن أحكي حالي لورقة ، رغم أني أعرف أنها ستصبح قصاصات بعد حين ،
حملت عيناي أنظر فأرى لون السماء يتشح سوادا
و القمر ما بقي يوقذني كالسابق إيقادا
ما الخطب صرت أرى أحلامي تبعد عني إبعادا
ليلي كوابيس تنضح غلاً أحقاداً ،
و نهاري ظلام يترجني في القلب يتمادى ،
أعقاب السماء هذا ؟!!
فما سرت في الارض فسادا ،
إذ أعطِيت شيئاً من الحياة ، فإعلم أنك ستفقد غيره لا محالة ، أذكر طفولتي التي كدت أنساها ، إن لم تكن منسية ،
أذكرها ، كمجرد موسيقى هادئة ، خلف السحاب ، و نسيم بارد يداعب وجنتي بلطف ، و يجعل شعري يتمايل ،
لم أحمل بالاً لما هو حولي ، وضعت نصب عيني ، أن أستمر كما أنا مجرد طفل صغير ، يعيش عالمه كالباقين ،
لكن الرياح تجري بما لا تشتهي السفن ، فقد ساد السماء ضباب كثيف ، و حالت الزهور لأشواك ، هاكذا بدون سابق إنذار ،
أفقد بسمتي ليحل محلها الدموع ، أفقد سعادتي ، ليتخصل بقلبي الكوابيس المبهمة ، كنت أعلم أن إزالته مستحيلة ،
هو القلب الحزين بات يحكي بالدقات حكايا
و بات يبكي الدماء للقلوب يبكيها وصايا
يحول بكلماته رزانة الرجال لبكاء صبايا ،
إكتسبت من الحياة ، أن لا أخشى الظلامً ، لكن بالمقابل أعيش خائفاً من النور،